"لن اجعل مشاعري ارضا يداس عليها بل سماء يتمنى الجميع الوصول اليها"

"انا امراة لا انحني لالتقط ما سقط من عيني"


Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket

Photobucket



BLOGGER



Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket




Photobucket



My Photo
Name:
Location: بلاد تبحث عن هويتها

حروفي عربية لو حاولت تركيبها تقليبها يا ذا الاجتهاد ستغرق بين سكناتها أناتها حكاويها المفرحة المتلفعة بالسواد فك الحروف انت ومنجميك فلن تجد خلف ترهاتهم اليقين فالميزان الراسخ ايها الجاهل لن تستحيله اثقال السنين







صندوقي

حنين

نكبتنا واستقلالهم

غرباء

نفسيتي

Good Life

فيرونكا تقرر ان تموت

ستلين الكلمات

وين العرب

غزة تقطر دما





04/2007 05/2007 06/2007 07/2007 08/2007 09/2007 10/2007 11/2007 12/2007 01/2008 02/2008 03/2008 04/2008 05/2008 06/2008 07/2008 08/2008 09/2008 10/2008 11/2008 12/2008 01/2009 02/2009 03/2009 04/2009 05/2009 11/2009




علا من غزة
سمراء النيل
ابن ناصر
دماغي
القسام فيلم
عايز اتجوز
eric matt
ايمي وكوكا
قصاقيص مشاعر
الكرمة قلبي المؤمن
راجي عفو الله
حياتنا كلمات
ذو النون المصري
هوامش
في حب فلسطين نلتقي
manosh24/7
proid
قائد
حصان بري
الساعة 6
من مجهول
الغزالي
صاحب القهوة mr-coffee
ثائر
الارموطي
صاحب البوابة
احمد شارم
السيد- بلا اسم
مايكل-michealitoo
كلام من القلب
يوميات زوج مخنوق
غادة عايزة تتجوز
قصاقيص ورق
محاسن صابر
مدام كعبولة





free web counter



قراء كلماتي

24 June, 2007
الدموع
تفجري ايتها السلاسل والقيود

تكسري وتهشمي ايما تكسير

تحطمي فقد اضنيتني في القديم

ابتعدي عني وارحلي من جديد

اغلالك ابكتني انهار دموع

دموع نزلت على قلب

كالنار في الهشيم

تركته شاحبا باهتا قاسيا كظيم

دموع سالت على نفس شابة

فأعجزتها في الصميم


دموع بللت شعرا اسودا

فقلبته ابيضا من غير سنين


دموع تناثرت من عيوني كالحبوب

صبغتها حمراء في ليل لئيم

دموع تسارعت كأنهار الجليد
أذابت حبا كان في الوريد


دموع غطت روح الصبا والشباب الجميل

فجعلتها كمن أضنته السنون

أيا دموعي أتشفي يوما غليل

وتكوني لي عونا بدل الند اللئيم


أم تجف مآقي الدمع في عيون الحزين

عند الفرح وغسل أحزان السنين


ام تبقى آثار الدمع في الجفن الكريم


Labels:

20 June, 2007
السعادة
تلقيت تعليقات كثيرة من خلال تدويناتي الاخيرة ألام فيها على الحزن ونبرة الالم التي تطغي على خواطري

فحملت قلمي , وبدأت اقلب فيه تارة الى اليمين وتارة الى اليسار, عساي اهتدي الى كتابة شيئا ما, عندها خطر ببالي سؤال وتساؤل يختلف الناس في مقياسه وتحديده



هل للسعادة عنوان او زمان او مكان!!؟؟

جسم او صفة او لحظة نسيان!!؟؟

هل رسمت على الشفاه!؟؟

ام في القلب اختلجت والوجدان!؟

هل السعادة بقطف الورود!؟

من أزاهير الأدب ومن البستان!؟

ام بزراعة بذور الحنان!؟

هل للسعادة وجه ورسم!؟

ام ان لها وجهان!؟

ام في بسمة طفل يضحك دون امتهان!؟

ام في عيون بريئة تريد الأمان!؟

هل السعادة في حصد ثمار التعب دون امتنان!!؟

أم في البر والتقوى والايمان!؟

أأضعت سعادتي بين صفحات كتاب الحياة!؟

أم محوتها من بين الصفحات!؟؟

Labels:

14 June, 2007
فراغ الإحساس
فراغ يعيث بالاكوان

وحدائق لم تعد تمتلأ بالاقحوان

بل بفراغ يسيطر يخنق الوجدان

فراغ قاتل يملأ المكان

يتسلل خلسة يسرق البسمات

ينهب من على الشفاه الضحكات

الفراغ يقتل الزمان والمكان

انه ليس فراغ الاوقات

بل فراغ الانات والسكنات والحجرات

حجرات القلب المفعم بالحياة

حجرات بدأت بالانكسار

انكسار يحطم فِيّ الانسان

لم يعد بالقرب من المكان الا

حاجات بالية اصنام دون كلام

لا يمتلا الفراغ دون احساس

دون احساس بالأساس

واني افهم لغة الاحساس

لغة ما عاد لها مكان

لغة انقرضت من حياتي منذ ازمان


الا يتعلم احد لغتي

لأجل ان تقتل الفراغ

الفراغ الذي اصبح وحده يفهم لغتي والايام

Labels:

09 June, 2007
أسرى 48

لقد شاهدت تقريرا في احدى المحطات الفضائية عن الاسرى العراقيين في السجون الامريكية في العراق. أول ما جال بخاطري وقتها كان الاسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية. وخاصة الاسرى الامنيين من عرب الداخل

يقبع داخل السجون الإسرائيلية اكثر من 150 أسيرا أمنيا من المواطنين العرب في إسرائيل، معظمهم من الرجال. ولا احد يدري بهم, قضاياهم تتراوح بين الكلام والتحريض وسب الدولة وتصل الى ارتكاب جرائم بدافع وطني او المشاركة بعمليات انتحارية بطريقة او بأخرى. إن قضية الأسر والإعتقال واردة على كل عربي في هذه البلاد، أو حتى الإقصاء والملاحقة، واكبر دليل على ذلك الحاصل الآن مع الدكتور عزمي بشارة، وقبله مع زعيم الحركة الإسلامية الشيخ رائد صلاح، ما يثبت أن الجميع معرّض لهذا

يسأل البعض ما الذي يدفع بالشباب إلى إرتكاب الصعاب وركوب المهالك علما أنها، في الغالب، منازلة محكومة الخسارة حيث أن لا أمل لها في امتحان القوى أن تنتصر على القوة العاتية التي يمثلها الإحتلال وجيشه

ان هؤلاء الشباب لم يتقدموا لمثل هذه الاعمال الوطنية والمهددة لإمن الدولة كما يقال من فراغ, وانما التعامل المهين مع العربي في هذه البلاد هو العامل الأساسي الذي يراكم النقمة، والاكيد أن سلب الأرض وهدم البيت وحجب الوظيفة اللائقة والتمييز الذي يلمسه شبابنا يوميا، والنظرة الفوقية التي ينظرون بها الينا، ووضع المدارس وحالة القرى والمدن العربية، وانعدام النادي والملعب ومكان اللهو والإستراحة.. إضافة إلى إشتعال الحس الوطني والضمير الإنساني إذ يرى هؤلاء ممارسات جيش الإحتلال في المناطق الفلسطينية ومع العرب بشكل عام..بالإضافة إلى لوعة من له اهل في الغربة وحرمانه من رؤيتهم... وغيرها


حين نتكلم عن الأسرى الفلسطينيين، أو أسرى المقاومة الفلسطينية، أو الأسرى العرب في سجون الاحتلال، فنحن نتكلم عن أسرى، عاش بعضهم سنوات طويلة رهن الاعتقال، عشر سنوات، عقدين من السنين، وتصل لدى بعضهم الى ربع قرن وأكثر، وهم لا زالوا في الأسر

ما تسعى اليه الدولة من خلال الاعتقالات والاسر هو ان تجبر عرب 48 أن يثبتوا كل يوم ولاءهم لإسرائيل التي اغتصبت أرضهم وأقامت ديمقراطيتها على خراب بيوتهم وهي تعيد إنتاج ذاتها كديمقراطية داخل حدود جماعة وهوية استيطانية، ولا يتم التسامح مع العرب إلا في إطار هذه الحدود فقط. وعند حصول أي تحد لهذه الحدود تسقط الديمقراطية الإسرائيلية في الامتحان، إن كان ذلك بإطلاق النار على متظاهرين عرب أو بنزع حصانة نائب ومحاكمته، أو الاسر والسجن لسنين طويلة بتهم امنية خطيرة وبحجة انهم يهددون امن الدولة

ان ما يؤلم حقا هو عدم ذكر اسماء هؤلاء الاسرى في أي اتفاقية تبادل اسرى او أي توجه عالمي واسرائيل تبرر ذلك, بانها مشكلة داخلية لا دعوى للعالم بها ولكن الحقيقة انهم مثل الاسرى الاخرون ولا يفرقون عنهم شيئا إن كان في وطنيتهم وان كان بتضحيتهم, وان كان بعروبتهم. وهذا ما يلزمنا إعادة النظر في التعامل مع قضايا أسرى الحريّة الذين إنما قدّموا تضحياتهم الكبيرة لأجلنا، ولأجل كرامتنا


هناك قوى واحزاب كثيرة داخل أراضي 48 تدعو إلى إدراج أسرى عرب الداخل والجولان المحتل ضمن أي صفقة تبادل أسرى مستقبلية على المستويين الفلسطيني والعربي، وعدم الرضوخ للضغوط الإسرائيلية التي لا تقبل النقاش بالموضوع اصلا

حتى بهذه نحن مختلفون وحتى من يضحي بعمره ومستقبله لا يجد من يسانده. ويبقى عرب 48 تحت المجهر بكل قول او فعل, ربما يبين ميلهم لاسرائيل, حتى من غير قصد او حتى من منطلق الدفاع عن حقوقهم. اما ما يخص ولائهم لوطنهم وارضهم وقوميتهم فيغيب في اراشيف العالم العربي والغربي عامة

Labels:

06 June, 2007
حيرة ام استسلام
سأحفر فوق الصخر كلماتي

لعل الصخر يوما يقدر آهاتي


هل اغطي وجهي بوشاح اسود

كي ارى من الحياة ركنا اوحد

أم أعلو الامواج الهوجاء

لعلي أجد خلفها مرسا وحلفاء


أم ابقى في اعماق المياه
الراكدة الهادئة الغامضة

التي تنفجر مرة في العام

وتأخذ من عمري أعوام


هل أجد يوما بر الامان

وأرسو في مرسى السلام

أم ابقى في حيرة واستسلام

وتمر أيامي مر الكرام

Labels:

04 June, 2007
ذكرى وذاكرة
مع حلول يوم ذكرى جديد تذكرت اياما اخرى

2/11/1917 وعد بلفور بداية الذكريات المريرة وأحد اهم اسبابها

15/15/1948 ذكرى النكبة الفلسطينية

5/6/1967 ذكرى النكسة للفلسطينيين والعرب اجمع

7/12/1987 ذكرى الانتفاضة الاولى

29/9/2000 ذكرى انتفاضة الاقصى

1/10/2000 ذكرى استشهاد 13 شابا من عرب 48

...ذكرى مجزرة

...ذكرى مجزرة

...ذكرى مجزرة



...ذكرى استشهاد

...ذكرى استشهاد

...ذكرى استشهاد




...ذكرى اعتقال

...ذكرى اعتقال

...ذكرى اعتقال

والكثير الكثير من الذكريات

الى متى سوف نظل نحيي الذكريات

الى متى يا وطني؟؟

الى متى يا فلسطين؟؟

الى متى يا عرب؟؟؟؟؟؟

متى سنتذكر ونقول كان يوما

متى سنتذكر من خلال ضحكة وليس دمعة

متى ستكون مجرد ذكرى لألم بعيد

لماضي محته الحرية

ليوم اشرقت شمس الحق من بعده

!!!!متى

!!!!متى

Labels: