"لن اجعل مشاعري ارضا يداس عليها بل سماء يتمنى الجميع الوصول اليها"

"انا امراة لا انحني لالتقط ما سقط من عيني"


Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket

Photobucket



BLOGGER



Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket




Photobucket



My Photo
Name:
Location: بلاد تبحث عن هويتها

حروفي عربية لو حاولت تركيبها تقليبها يا ذا الاجتهاد ستغرق بين سكناتها أناتها حكاويها المفرحة المتلفعة بالسواد فك الحروف انت ومنجميك فلن تجد خلف ترهاتهم اليقين فالميزان الراسخ ايها الجاهل لن تستحيله اثقال السنين







نكبة

الاحتلال 101

جدتي

اهي قنوات

زماننا ونحن

كلمة على الماشي

موقف مش غريب علينا

اكون او لا اكون

دماء الابرياء

نحن بخير




علا من غزة
سمراء النيل
ابن ناصر
دماغي
القسام فيلم
عايز اتجوز
eric matt
ايمي وكوكا
قصاقيص مشاعر
الكرمة قلبي المؤمن
راجي عفو الله
حياتنا كلمات
ذو النون المصري
هوامش
في حب فلسطين نلتقي
manosh24/7
proid
قائد
حصان بري
الساعة 6
من مجهول
الغزالي
صاحب القهوة mr-coffee
ثائر
الارموطي
صاحب البوابة
احمد شارم
السيد- بلا اسم
مايكل-michealitoo
كلام من القلب
يوميات زوج مخنوق
غادة عايزة تتجوز
قصاقيص ورق
محاسن صابر
مدام كعبولة





free web counter



قراء كلماتي

15 May, 2008
في ذكرى الستين

ستون عاماً من استقلالهم وستون على نكبتنا ومسرح الجريمة لا زالَ حيًا فيه, ركام البيت شاهد عيان والقبر , أدلة إثبات في لائحة الاتهام التي تبيّن بوضوح من هو الجزّار ومن هو الضحية

ان الاستقلال والنكبة روايتان متصارعتان، كانتا ولا زالتا، وتنفى كل منهما الأخرى لأن يوم استقلالهم يوم نكبتنا، فستون عام على استقلالهم تقابلها ذكرى ستون عامًا على سلب الوطن وما سبقه وتزامن معه وتبعه من قتل وهدم وتهجير وجرح نازف لم يلتئم بعد، وأم تحتفل فرحًا باستقلالهم تقابلها أم رسم الدهر أقسى ملامحه على جبينها الأسمر ويقتلها الحنين الى ابن قُتل وعائلة تشردت وبيت هدم وتراب تموت شوقًا للقائه من جديد بعد أن جُبل بطفولتها، فوراء كل باب رواية، وخلف كل ما تبقى من انقاض قصة لا يدرك كنه مرارتها إلا من عايش قسوتها على جلده
ويمكننا أن نتفق، أننا أمام الذكرى الستين من النكبة، وليس على النكبة أو للنكبة. أي أنَّ حقيقة ديمومة النكبة واستمراريتها لا رَيْب فيها. وبهذا المعنى فإن النكبة ترافق الشعب الفلسطيني، ليس في ماضيه فحسب، وليس كذاكرة جماعية فقط، إنما في حاضره ومستقبله أيضا
ان الحقيقة هي ان الصهيونية العالمية استغلت التعاطف العالمي والتضامن العالمي مع ضحايا جرائم النازية من اليهود وغيرهم، جرائم معسكرات الموت والمحارق، استغلت كل ذلك لدعم مشروع اقامة الدولة في فلسطين الانتدابية تجسيدا لوعد بلفور الاستعماري وللتغطية على اكبر جريمة تطهير عرقي جرت في القرن العشرين ارتكبتها الصهيونية بالتآمر والتنسيق مع الانظمة الامبريالية وبتواطؤ بعض الانظمة الرجعية العربية. تطهير عرقي أدى الى تشريد اكثر من سبعمئة الف فلسطيني الى المنافي القسرية خارج حدود وطنهم. تطهير عرقي لجأت من خلاله القوى الصهيونية الى ارتكاب ابشع المجازر والجرائم ضد المدنيين الفلسطينيين في دير ياسين والطنطورة وعيلبون ومجد الكروم وغيرها وهدم اكثر من خمسمئة مدينة وقرية و"خربة" عربية لاجبار الفلسطينيين على الرحيل من ارض الآباء والاجداد وحرمان الشعب العربي الفلسطيني من حقه الشرعي والوطني بتقرير المصير في اطار دولة مستقلة ذات سيادة

وما زال المشروع الصهيوني مُتواصل ويجري تنفيذه يوميا في النقب والمدن الساحلية، وفي المثلث والجليل، دون أدنى شك، وهذا" المشروع" يظهر بأشكال وأدوات وتشريعات مُتعددة الأطياف، لكنها تصبّ في النهاية في المشروع ذاته، وللغايات عينها. فالنكبة إذا، تعني كارثة وجودية وطنية وقومية للشعب العربي الفلسطيني، بَدَأت بتطهير عرقي فَجّ عام 1948، لكنها لم تتوقف عند ذلك التاريخ
ولهذا، فان قيام اسرائيل واعلان استقلالها في الثمانية والاربعين كان في نفس الوقت انفجار جرح النكبة الفلسطينية النازف دما حتى يومنا هذا، وتحول الشعب العربي الفلسطيني بغالبيته الساحقة الى شعب من اللاجئين في الشتات القسري. وتتحمل اسرائيل الرسمية واوساطها الصهيونية الحاكمة المسؤولية السياسية والاخلاقية عن النكبة وعن قضية اللاجئين وحقهم الشرعي والانساني والاخلاقي بالعودة
ولهذا ليس من وليد الصدفة ان يؤكد الفلسطينيون في جميع اماكن تواجدهم بما في ذلك داخل اسرائيل، ورغم مرور ستين سنة على النكبة، تمسكهم بالحقوق الوطنية الفلسطينية غير القابلة للتصرف، بحق تقرير المصير في اطار دولة مستقلة في حدود الرابع من حزيران السبعة والستين وعاصمتها القدس الشرقية وحق اللاجئين بالعودة. وليس من وليد الصدفة ان رسالة الفلسطينيين في جميع اماكن تواجدهم في يوم استقلال اسرائيل كان "يوم استقلالهم يوم نكبتنا"

إن إحدى أهم المحطات التاريخية للجماهير العربية الفلسطينية، الباقية في وطنها، هو عندما أخْرجت الخطاب الجماعي لرواية "النكبة وحق العودة "من قُمقم الوعي، حين أحْيَت للمرة الاولى الذكرى الخمسين للنكبة عام 1998،عبر مسيرة العودة في قرية صفورية الجليلية المهجّرة، والتي ما زالت مستمرة كل عام, وأفَرَجتْ بذلك عن الرواية وعن المصطلح، دون ان يعني ذلك ان تلك الرواية لم تكن حاضِرة في الوعي ما قبل هذا التاريخ
لذا علينا أن نميِّز بين الاعتراف بوجود اسرائيل (كواقع موضوعي)، وبين حق اسرائيل في الوجود. هذا يعني أن الحق لوحده لا يضمن لصاحبه الانتصار بالضرورة، لا في الحرب ولا في السِلم. فوجودها لا يعني عدم وجودنا وقيامها لا يعني نسيان فلسطين في غياهب التاريخ بل بالعكس لقد انجزنا بقاء وصمودا وتطورا في الوجود والوعي حتى يومنا هذا, وما زال الطريق طويلا ... الا ان النور اصبح واضحا في نهاية النفق حتى لو طال ظهوره للجميع.

Labels:

8 Comments:

اوافقك الراى جدا فى انها ستون عاما من النكبة
وليست ستون عاما على النكبة

فالمجازر الاسرائيلية مستمرة
والاستطيان مازال مستمر
وسياسة التهويد مستمرة
وايضا الصمت والخضوع العربى مستمران
ولكن حكامنا ابوا هذا الصمت واخذوا يهللون
ولكن يهللون للصهاينة
فها هو الرئيس مبارك يبعث ببرقية تهنئة لرئيس الكيان الصهيونى
يهنئه بالاستقلال


لكننا لم ولن ننسى فلسطين
وان شاء الله نحن عائدون معكم
فنحن ندعوا دائما ان يرزقنا الله صلاة فى المسجد الاقصى

15/5/08 1:48 am  

العرب هما السبب
لو مكنوش بعونا وقت حرب 48

مكناش خسرنا لوكانوا وقفوا معانا في اتفاقية السلام
مع الاعتراض على التطبيع

كنا رجعنا اراضي ل الفلسطينين

15/5/08 12:46 pm  

we can return...
we can really do it
w ely sabar el sha3b el flstiny 60 sana sa yesabro aktar mn keda kaman le7ad ma flstin tkon kolha 3arb mn tany

i always can see the light...mahma kant elzrof now 3amla ezay...wt ever ay 7aga...we will be back,coz we didn't forgat..and we will not :)

15/5/08 6:52 pm  

استقلالهم هو نكبتنا
الي بتستمر كل يوم
اهم شي ما ننسى هاليوم
وما ننسى فلسطين
لانو طول ما احنا متذكرين فلسطين كلها
همي راح يضلهم عايشين بخوف
وربنا بشرنا بالنصر بالاخير
فما ضل الا القليل بإذن الله
تحيـاتي :)
------------------------
ملاحظة للعيان :
ما في حرامي بالدنيا بسرق بيت وبعيش فيه ممكن بوافق يطلع من البيت ويرجعه يرجعه لاصحابه بمجرد عهد سلام مع صاحب البيت .. ولا شو الفايدة من السرقة مدام بدو يرجعها!!:)

16/5/08 9:51 pm  

هى معركة وجود مش حدود

وشوفى الفلسطينيين موجودين من امتى ومحدش قدر يطردهم رغم الاختلاف الفظيع فى موازين القوى

انت منتصرون بالوجود

20/5/08 8:17 pm  

في كلمه للدكتور عبدالوهاب المسيري قال ردا علي بووووش

ان اسرائيل ايله الي الزول وده كلام هو بيثبته الان في موسوعه جديده

21/5/08 9:08 am  

صحيح .. ستون عاما من النكبة وليس ستون عاما على النكبة .. فهي ما زالت حية في قلوبنا .. نعيشها كل يوم

بالتوفيق يا إخواننا في داخل الخط الأخضر

27/5/08 10:05 pm  

السلام عليك.

و لا يهمك... الصهيونية ستدمر نقسها بالعنجهية...العالم سئم ممارستها. الاخرار في العالم بداوا يكرهونها والمقاومة بكافة اشكالها بالمرصاد.

سنرجع يوما الى حينا ...سنرجع مهما يمر الزمان...

مقاومة حتى النصر وان بعد الف عام.
والدليل هو تاريخ الجزائر.
والسلام.

13/5/09 2:23 am  

Post a Comment

<< Home