18 July, 2007
الخيط الرفيع
![]() خيط رفيع في حياتي خيط واهن يلف موجوداتي خيط شائك يحيط مكنوناتي خيط يملأ دفاتر مذكراتي خيط يصلني بين الماضي والحاضر خيط يحجزني عن المستقبل خيط يعريني من انسانيتي ابدا ابدا لا ينقطع وابدا ابدا لا ينقطع يتشابك ويبلا اكثر فأكثر ولا يتفكك يجردني من الاحاسيس ولا يتجرد متى توافيني الشجاعة لبتره متى امر من خلاله ولا اشعر به أيتماسك ويمد جذوره في حياتي ام يبقى واهنا ضعيفا ياخذ من ايامي يتركني تائهة بين المحاولات محاولات التشبث والوصل او محاولات القص والقطع وأقف دائما حائرة بين محاولاتي Labels: خواطر |
كتبتها yasmina at 1:01 am

قصيدة رائعه لكن يا تري ماهو هذا الخيط؟؟؟
تحياتي
داثما ما نظلم الماضي ولولاه لما كنا
لابد من خيط يربطنا الي الاصول الي دفتر ذكرياتنا ويدفعنا في الوقت ذاته الي الامام
معادله صعبه لكنها ليست مستحيله
اذا كنت تقصدين مشكله في الماضي تربطك اليها
حاولي ان تعالجيها داخلك ,تحليليها وتستفيدي منها وستجدي الخيط كانه لم يكن
جميل التصميم
انتي فلسطينيه؟
أرفع لك القبعه على هذا العرض الرائع
لكننا نأخذ من الماضى ما يعيننا على الحاضر ويدفعنا إلى المستقبل فإن كان كذلك فلا تقطعى خيطك وإن كان غيره فاقطعيه وابنى جسورا إلى السماء
أحييك وتقبلى مرورى
خذي قرارك اما تدعمي الخيط الرفيع الباقي واما ان تقطعيه بنفسك قبل ان يقطعه الزمن في الاخذ وزالجذب وربنا معاكي
دائما ما نكون حريصين علي بقاء هذا الخيط مهما كان رفيعا
تحياتي لكي
وما حياتنا الا خيوط اذا انقطع انقطع معها صلتنا بهذا العالم
أول زياره لمدونتك الرائعه
وانتظرينى ضيفا دائما
لا احبذ قطع الخيوط
خليك فى البيت يوم 23 يوليو لمعرفة التفاصيل أدخل مدونة خليك فى البيت
This comment has been removed by the author.
ابن ناصر
شكرا لك
الخيط ليس شيئا واحدا وانما تراكمات من حياتنا
_________
حصان بري
لست اتهم الماضي بشيء وكلامك فيه الكثير من الحقيقة ولكن لو تشبثنا فقط في الماضي لخسرنا المستقبل
وانا فلسطينية صحيح
________
dark
شكرا جزيلا لكلامك
ونصيحتك ممتازة بالفعل
تحياتي
سعد
فعلا الخوف هو من الزمن
ان يقطعه بعد فوات الاوان
_________
مايكل
دايما كلامك خفيف وواضح
تحياتي
________
e7na
مش عارفة احيانا ممكن نقطع الخيوط ونكمل حياتنا
اهلا بك زائرا جديدا ودائما بإذن الله
محمد النجار
اهلا بك
والخيوط احيانا تقطع رغما عنا وليس بإرادتنا
__________
خليك في البيت
حلوة الحملة