"لن اجعل مشاعري ارضا يداس عليها بل سماء يتمنى الجميع الوصول اليها"

"انا امراة لا انحني لالتقط ما سقط من عيني"


Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket

Photobucket



BLOGGER



Photo Sharing and Video Hosting at Photobucket




Photobucket



My Photo
Name:
Location: بلاد تبحث عن هويتها

حروفي عربية لو حاولت تركيبها تقليبها يا ذا الاجتهاد ستغرق بين سكناتها أناتها حكاويها المفرحة المتلفعة بالسواد فك الحروف انت ومنجميك فلن تجد خلف ترهاتهم اليقين فالميزان الراسخ ايها الجاهل لن تستحيله اثقال السنين







حيرة ام استسلام

ذكرى وذاكرة

عرب 48 والانتخابات البرلمانية

ايها الصمت

الخيميائي - باولو كويلو

تاج اي كلام

التهجير ومصادرة الاراضي

يا انسان

خير جليس لي في الزمان كتاب

مضى 59 عاما




علا من غزة
سمراء النيل
ابن ناصر
دماغي
القسام فيلم
عايز اتجوز
eric matt
ايمي وكوكا
قصاقيص مشاعر
الكرمة قلبي المؤمن
راجي عفو الله
حياتنا كلمات
ذو النون المصري
هوامش
في حب فلسطين نلتقي
manosh24/7
proid
قائد
حصان بري
الساعة 6
من مجهول
الغزالي
صاحب القهوة mr-coffee
ثائر
الارموطي
صاحب البوابة
احمد شارم
السيد- بلا اسم
مايكل-michealitoo
كلام من القلب
يوميات زوج مخنوق
غادة عايزة تتجوز
قصاقيص ورق
محاسن صابر
مدام كعبولة





free web counter



قراء كلماتي

09 June, 2007
أسرى 48

لقد شاهدت تقريرا في احدى المحطات الفضائية عن الاسرى العراقيين في السجون الامريكية في العراق. أول ما جال بخاطري وقتها كان الاسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية. وخاصة الاسرى الامنيين من عرب الداخل

يقبع داخل السجون الإسرائيلية اكثر من 150 أسيرا أمنيا من المواطنين العرب في إسرائيل، معظمهم من الرجال. ولا احد يدري بهم, قضاياهم تتراوح بين الكلام والتحريض وسب الدولة وتصل الى ارتكاب جرائم بدافع وطني او المشاركة بعمليات انتحارية بطريقة او بأخرى. إن قضية الأسر والإعتقال واردة على كل عربي في هذه البلاد، أو حتى الإقصاء والملاحقة، واكبر دليل على ذلك الحاصل الآن مع الدكتور عزمي بشارة، وقبله مع زعيم الحركة الإسلامية الشيخ رائد صلاح، ما يثبت أن الجميع معرّض لهذا

يسأل البعض ما الذي يدفع بالشباب إلى إرتكاب الصعاب وركوب المهالك علما أنها، في الغالب، منازلة محكومة الخسارة حيث أن لا أمل لها في امتحان القوى أن تنتصر على القوة العاتية التي يمثلها الإحتلال وجيشه

ان هؤلاء الشباب لم يتقدموا لمثل هذه الاعمال الوطنية والمهددة لإمن الدولة كما يقال من فراغ, وانما التعامل المهين مع العربي في هذه البلاد هو العامل الأساسي الذي يراكم النقمة، والاكيد أن سلب الأرض وهدم البيت وحجب الوظيفة اللائقة والتمييز الذي يلمسه شبابنا يوميا، والنظرة الفوقية التي ينظرون بها الينا، ووضع المدارس وحالة القرى والمدن العربية، وانعدام النادي والملعب ومكان اللهو والإستراحة.. إضافة إلى إشتعال الحس الوطني والضمير الإنساني إذ يرى هؤلاء ممارسات جيش الإحتلال في المناطق الفلسطينية ومع العرب بشكل عام..بالإضافة إلى لوعة من له اهل في الغربة وحرمانه من رؤيتهم... وغيرها


حين نتكلم عن الأسرى الفلسطينيين، أو أسرى المقاومة الفلسطينية، أو الأسرى العرب في سجون الاحتلال، فنحن نتكلم عن أسرى، عاش بعضهم سنوات طويلة رهن الاعتقال، عشر سنوات، عقدين من السنين، وتصل لدى بعضهم الى ربع قرن وأكثر، وهم لا زالوا في الأسر

ما تسعى اليه الدولة من خلال الاعتقالات والاسر هو ان تجبر عرب 48 أن يثبتوا كل يوم ولاءهم لإسرائيل التي اغتصبت أرضهم وأقامت ديمقراطيتها على خراب بيوتهم وهي تعيد إنتاج ذاتها كديمقراطية داخل حدود جماعة وهوية استيطانية، ولا يتم التسامح مع العرب إلا في إطار هذه الحدود فقط. وعند حصول أي تحد لهذه الحدود تسقط الديمقراطية الإسرائيلية في الامتحان، إن كان ذلك بإطلاق النار على متظاهرين عرب أو بنزع حصانة نائب ومحاكمته، أو الاسر والسجن لسنين طويلة بتهم امنية خطيرة وبحجة انهم يهددون امن الدولة

ان ما يؤلم حقا هو عدم ذكر اسماء هؤلاء الاسرى في أي اتفاقية تبادل اسرى او أي توجه عالمي واسرائيل تبرر ذلك, بانها مشكلة داخلية لا دعوى للعالم بها ولكن الحقيقة انهم مثل الاسرى الاخرون ولا يفرقون عنهم شيئا إن كان في وطنيتهم وان كان بتضحيتهم, وان كان بعروبتهم. وهذا ما يلزمنا إعادة النظر في التعامل مع قضايا أسرى الحريّة الذين إنما قدّموا تضحياتهم الكبيرة لأجلنا، ولأجل كرامتنا


هناك قوى واحزاب كثيرة داخل أراضي 48 تدعو إلى إدراج أسرى عرب الداخل والجولان المحتل ضمن أي صفقة تبادل أسرى مستقبلية على المستويين الفلسطيني والعربي، وعدم الرضوخ للضغوط الإسرائيلية التي لا تقبل النقاش بالموضوع اصلا

حتى بهذه نحن مختلفون وحتى من يضحي بعمره ومستقبله لا يجد من يسانده. ويبقى عرب 48 تحت المجهر بكل قول او فعل, ربما يبين ميلهم لاسرائيل, حتى من غير قصد او حتى من منطلق الدفاع عن حقوقهم. اما ما يخص ولائهم لوطنهم وارضهم وقوميتهم فيغيب في اراشيف العالم العربي والغربي عامة

Labels:

10 Comments:


لولا ان ريتم اغنية كاظم الساهر سريع ومش مديني فرصة ابكي كنت غرقت الكمبيوتر دموع

والله كل ما بفتكر قضية فلسطين ببكي بشدة

ربنا يصلح حال الامة كلها يا رب

تحياتي لك من ماناساس البلد وكلنا وراءكم في فلسطين

:)

9/6/07 8:10 am  

لا تشعرى باليأس لحظة
ان القصة ليست فى أسرى 48 فقط
القصة فى بلاد تآمرت على بلاد
القصة فى الكرسى والمال والسلطان
القصة فى شعوب تموت فى اليوم مائة مرة
اجعلى لنفسك قدرا كبيرا من الامل
والصبر
والايمان

فالحرب طويلة


تحياتى

9/6/07 11:21 am  

بجد يعجز لساني عن ايجاد كلام مناسب في قضيه الاسري المنسيين..جايز لاني بفتكر فيهم برضوا أسرانا في 67 الذين دهسوهم أحياء و لم نطالب و لن نطالب بأي تعويض
مفيش أخبار عن مروان البرغوثي
:(
تحياتي

9/6/07 4:43 pm  

عبد الله

معناها احسن ان اغنية كاظم سريعة عشان ما تبكي

:)

ادعي انت بس لفلسطين ولامتنا
وانا بدعي معك والله كريم

سلام
____________

مجهول

كلامك صحيح
والحمد لله ما في يأس لو كان فيه ما كنا نقدر نكمل في الحياة

سلام

_______

مايكل

طبعا كل الاسرى بحاجة لدعوانا ووقوفنا جنبهم

مش عارفة اخبار عنه بس لو عرفت بخبرك على طول

______

شريف

فعلا الله الذي يعين على كل ظالم

وسيأتي يوم بإذنه تحرر جميع الاوطان المحتلة ويحرر الاسرى

سلام

9/6/07 11:08 pm  

قضايا الاسري العرب اعتقد انها اصبحت شائكه جدا و المفروض يتعمل ملف كامل موحد لقضايا الاسري سواء اللبنانيين و الفلسطينيين و السوريين و الاسري المصريين الذين قتلهم العدو و هم عزل من السلاح
كل قضايا الاسري من المفروض ان يكون لها ملف واحد بالجامعه العربيه
انا لا اتخيل مثلا ان هناك لبناني اسمه سمير القنطار مثلا مسجون ايام كان صبي مراهق و اصبح الان كهل اكبر من اربعين سنه
هذا حنون
لابد من حل عملي

10/6/07 10:23 am  

يسأل البعض ما الذي يدفع بالشباب إلى إرتكاب الصعاب وركوب المهالك علما أنها، في الغالب، منازلة محكومة الخسارة حيث أن لا أمل لها في امتحان القوى أن تنتصر على القوة العاتية التي يمثلها الإحتلال وجيشه
من يسأل سؤال مثل هذا فانه ليس بعربى ولا ينتمى الى العرب ولا يعرف طعم الحياه الحق
واختى العزيزة الاعلام شوه عرب 48 الى درجه تصل بهم الى مستوى الخيانه حتى لا يتحمل مسؤوليه تجاههم
ان من صداقتى مع احد الاشخاص من عرب 48 فى مدينه (عرابه ) عرفت معنى عرب 48 وعرفت الشيخ رائد صلاح وعرفت الكثير كثير من المناضلين
ونشد على ايديكم وانتظرو لحظه الانتصار والله انى اراها كما ارى صفحه مدونتك هذه

10/6/07 2:36 pm  

ذو النون المصري

كلامك سليم بس مين يسمع وينفذ

وبعدين تخيل اصلا في قص اصعب من قصة سمير قنطار وبتوقف شعر الراس

يشرفني تواجدك
_________

ضد الظلم

اهلا بك لاول مرة في مدونتي
انا لا اسأل السؤال وانما اطرحه كتساؤل مع الاجابة عليه والتي تبين انه سوف تكون نتيجة بيوم من الايام حتى لو كان بعيدا

الحمد لله انك تعرف ناس من عندنا وتعرف الحقيقة وهذا ما ارجوه لو كان الكثيرون مثلك لاصبح وضعنا احسن

انا ايضا ارى دائما لحظة الانتصار بمخيلتي
وارجو ان اراها في الواقع

سلامي

10/6/07 4:15 pm  

يارب كل الاسري يرجعوا لأهاليهم ..لكن لن يتحقق النر النشود ثواء بالانتصار الكامل او برجوع الاسري او تحقيق انجازات عسكريه الا اولا بالحده الفلسطينيه الكامله ..من كام يوم شوفت فيديو لمحمد دحلان ايه شغال هجوم جامد طحن وسنرد الصاع صاعين ورجل عندنا برجل عندكم وكلام جامد وقاعد كل ده يهدد في حماس !!!
تحياتي يا يسميمنا

10/6/07 4:34 pm  

قدركم ان تحملوا كل سوئاتنا
ولكن لا يوجد احد لا يعرف قدركم
انتم لم ولن تفرطوا
وتقفوا وحدكم امام امبراطريات
اما النسيان فهو قدر
ليس الاسرى وحسب
كلنا منسيون على الهامش اما الاسرى
فمنسيون فى قلب المجد

10/6/07 9:50 pm  

ايوه مقالات ماشى شعر لأه
اتفقنا

12/6/07 3:34 am  

Post a Comment

<< Home